The 5-Second Trick For الات موسيقية

العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.

الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.

الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.

وهو الجزء المسؤول عن تثبيت الأوتار من طرفها الآخر على الجسم، وتكمن أهميته بأنه يساعد في نقل صوت الأوتار إلى داخل جسم الجيتار لكي تتضخم

وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.

في الوقت الحاضر، تمتلك الكثير من الشركات حصّة في سوق أوتار العود، لذلك هناك عدد لا يُحصى من الأوتار والذي بدوره يتيح فرصة عظيمة أمام عازفي العود للاختيار والمفاضلة فيما بين ما هو متاح ومعروض. ومما لا شك فيه أنّ هذه الوفرة لا تيسّر عمليّة الانتقاء، بل ربّما تعقّدها.

واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصري وغيرها.[بحاجة لمصدر]

وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر get more info الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.

آلات مفتاحية: وهي الآلات التي تصدر الصوت عن طريق الضغط أو الطرق على لوحة مفاتيح موسيقية موجودة على الآلة حيث يكون لكل مفتاح صوت معين ومختلف ومثال عليها البيانو، الاورج.

يُقال أنّ أوّل عود عربيّ صُنع قد أخذ شكل الهيكل العظميّ. منذ بدايات صناعة العود ونو يُصوَّر بشكل متكرّر، خلال تاريخ بلاد ما بين النهرين وفي مصر القديمة؛ حيث توجد صور للعود العربيّ على ألواح طينيّة قديمة وورق البردي في المتاحف، في جميع أنحاء العالَم.

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة

نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.

يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *